قامت أبل بشراء ما يزيد عن مئة جهاز متعلق بالطاقة من أمازون سواء شواحن أو أسلاك ثم قامت باختبارها جميعاً وتبين خلال الاختبار أن غالبية هذه المنتجات غير أصلية ولم تمر باختبارات السلامة مع أن هذه المنتجات تباع على موقع أمازون على أساس أنها منتجات أصلية قادمة من أبل مباشرة. يذكر أن أبل قامت بالتواصل مع شركة أمازون وتم سحب هذه المنتجات من البيع كما تخطط أبل لمقاضاة الشركة البائعة لانتهاك علامة آبل التجارية في البيع وأيضاً لأن كون المنتجات غير آمنة وقابلة للعطب أو الاحتراق يعرض سمعة أبل للخطر حيث أن المنتجات منسوبة إليها وسوف يظن المشتري أنها أصلية وبها مشكلة.

قام مصمم من مصممي تعديلات الألعاب بعمل إضافة للعبة GTA V للحاسب الشخصي تسمح لك باستخدام جهاز نوت 7 كقنبلة منفجرة بدل من القنابل التقليدية في اللعبة وقام بتسجيل فيديو للعبة ووضعه على اليوتيوب. المفاجئ هنا أن سامسونج طلبت من إدارة يوتيوب إزالة الفيديو “لانتهاكه حقوق الملكية” على حد قول سامسونج وبالطبع امتلأت المواقع سخرية بسبب طلب سامسونج.

خدمات المطاعم من فيس بوك !!

أعلنت فيس بوك عن تحديث لتطبيقها يتمتع بالكثير من الخصائص كمساعد شخصي حيث يسمح لك باكتشاف أماكن جديدة أو سياحية حول العالم، الاتصال بجهات الأعمال المحلية، استكشاف الأحداث في المنطقة، وحتى طلب الطعام من على صفحات خدمات الطعام الرسمية وشراء تذاكر للسينمات. يذكر أن الميزات لن تكون متوافرة في كل المناطق حيث أنها محدودة لمناطق معينة وبالطبع قابلة للانتشار لاحقاً.

اوبر تنتلق في السوق بسرعة كسرعة سيراتها

قامت شركة أوبر المتخصصة في سيارات الأجرة بإطلاق خدمة جديدة في دبي لتوصيل الطعام ثامت بتسميتها “أوبر إيتس” وستعمل الخدمة كوصلة بين المطاعم والأفراد حيث سيتم إدراج قوائم المطاعم على تطبيق أوبر ويمكن للمستخدم طلب ما يريد ويمكنه حتى متابعة مسار الطلب على الخريطة ليعرف مكان السائق بالضبط إلى أن يصل الطلب لباب بيته. يذكر أن الخدمة تدعم حالياً إمكانية الاختيار من بين أكثر من 250 مطعماً ويتوقع زيادة الرقم بشكل مستمر.

تم نشر مقاطع فيديو على يوتيوب لأجهزة آي-فون 7 ذو اللون الأسود اللامع “Glossy Black” وقد انزلقت عنه الكتابة المطبوعة أسفل ظهر الجهاز عند تركيب لقصة حامية من الخدوش تتمتع بخواص التصاق قوية. يذكر أن الحالات ليست كثيرة ولكن وجودها بالطبع يستحق الذكر.

تم العثور في موقع الدعم الفني الخاص بآبل على بعض السطور التي تذكر ساعة Nike+ التي أصدرتها آبل بالتعاون مع شركة نايكي باسم “Victory”. لا نعرف بعد إن كانت هذه إشارات لتغيير اسم الساعة أم خطأً فنياً.

حسب تقرير أصدرته بلومبيرج فإن أبل قد تراجعت عن مخطط تصميم سيارة خاصة بها وتريد التركيز على صنع الدماغ الخاص بالسيارات. أي أنظمة أجهزة الحواسيب التي تدير السيارات وتتحكم في الكثير من وظائف السيارات الحديثة وأيضاً تطوير نظام للقيادة الذاتية.